بخصوص الجرائم المرتكبة ضد المواطنين بجزيرة جربة

La demande est en attente de clarification. Si vous êtes اسماعيل الكنيالي, merci de Connexion Pour envoyer un message de suivi .

اسماعيل الكنيالي

ﺈﻟﻯ ﺎﻠﺴﻳّﺩ(ﺓ) ﺎﻠﻤﻜﻠّﻓ(ﺓ) ﺏﺎﻠﻨﻓﺍﺫ ﺈﻟﻯ ﺎﻠﻤﻌﻟﻮﻣﺓ ﺐـوزارة الدّاخليّة،

طبقا لمقتضيات القانون الأساسي عدد 22-2016 المؤرخ 24 مارس 2016 المتتعّلق بالحق في النفاذ إلى المعلومة والفصل 32 من دستور 27 جانفي 2014، حيث تضمن الدولة الحق في الإعلام والحق في النفاذ إلى المعلومة ، يشرّفني أن أتوّجه إليكم بمطلب النفاذ إلى المعلومة هذا قصد الحصول إلى المعلومات التالية :
1 - عدد الجرائم التي تم ارتكابها من قبل قوات الأمن الداخلي التابعين لوزارة الداخلية ضد مواطنين بجزيرة جربة تم التأكد من وقوعها من قبل هياكل التفقد بالوزارة وذلك خلال 5 سنوات الاخيرة
2 - عدد الافراد التابعين لقوات الأمن الداخلي التابعين لوزارة الداخلية المحالين على مجالس الشرف بسبب جرائم ارتكبت ضد مواطنين بجزيرة جربة وذلك خلال 5 سنوات الاخيرة
3- ملخص حول الجرائم المرتكبة والعقوبات التي تعرض لها قوات الأمن الداخلي التابعين لوزارة الداخلية المدانين بجرائم ارتكبت ضد مواطنين بجزيرة جربة وذلك خلال 5 سنوات الاخيرة

مع التحية,

اسماعيل الكنيالي

arbi wassim, Ministère de l’Intérieur

حول الرد على مطلب نفاذكم أتشرف بإعلامكم 
أن المعطيات المطلوبة متصلة بمجال الامن العام والتي لا يمكن تداولها إلا في
نطاق الإدارة العامة للأمن الوطني ولا تنشر ببوابة البيانات المفتوحة والتي
تدخل في الإستثناءات الواردة ضمن أحكام الفصل 24 من القانون الأساسي عدد 22
لسنة 2016.
ونظرا لحساسية المعلومات المطلوبة وجب معرفة أسباب النفاذ إليها مسبقا من
الطالب لنحديد الضرر المترتب منها من خلال نغيير محنواها أو إستغلالها أو
إفشائها للمس من هيبة السلك. وشكرا
‪Le dim. 1 mars 2020 à 23:41, ‫اسماعيل الكنيالي‬‎
<[1][النفاذ للمعلومة #1023البريد الالكتروني]> a écrit :‬

ﺈﻟﻯ ﺎﻠﺴﻳّﺩ(ﺓ) ﺎﻠﻤﻜﻠّﻓ(ﺓ) ﺏﺎﻠﻨﻓﺍﺫ ﺈﻟﻯ ﺎﻠﻤﻌﻟﻮﻣﺓ ﺐـوزارة الدّاخليّة،

طبقا لمقتضيات القانون الأساسي عدد 22-2016 المؤرخ 24 مارس 2016 المتتعّلق
بالحق في النفاذ إلى المعلومة  والفصل 32 من دستور 27 جانفي  2014، حيث
تضمن الدولة الحق في الإعلام والحق في النفاذ إلى المعلومة ، يشرّفني أن
أتوّجه إليكم بمطلب النفاذ إلى المعلومة هذا قصد الحصول إلى المعلومات
التالية :
1 - عدد الجرائم التي تم ارتكابها من قبل قوات الأمن الداخلي التابعين
لوزارة الداخلية ضد مواطنين بجزيرة جربة تم التأكد من وقوعها من قبل هياكل
التفقد بالوزارة وذلك خلال 5 سنوات الاخيرة
2 - عدد الافراد التابعين لقوات الأمن الداخلي التابعين لوزارة الداخلية
المحالين على مجالس الشرف بسبب جرائم ارتكبت ضد مواطنين بجزيرة جربة وذلك
خلال 5 سنوات الاخيرة
3- ملخص حول الجرائم المرتكبة والعقوبات التي تعرض لها قوات الأمن الداخلي
التابعين لوزارة الداخلية المدانين بجرائم ارتكبت ضد مواطنين بجزيرة جربة
وذلك خلال 5 سنوات الاخيرة

مع التحية,

اسماعيل الكنيالي

-------------------------------------------------------------------
صيغة النفاذ إلى المعلومة (حسب مقتضيات الفصل عدد 12 من القانون الأساسي
للنفاذ إلى المعلومة) : الحصول على نسخة ألكترونيّة من المعلومة:

يرجى استخدام البريد الإلكتروني التالي لجميع الردود على هذا المطلب : :
[2][النفاذ للمعلومة #1023البريد الالكتروني]

التنصيصات الوجوبية الواردة بالفصل عدد 10  من قانون النفاذ إلى المعلومة :
REDACTED

هل عنوان البريدي الألكتروني [3][MI مطلب البريد الالكتروني] خاطئ بالنسبة
لخدمة نفاذ إلى المعلومة بــ وزارة الدّاخليّة؟ إذا كان الأمر كذلك ، يرجى
الاتصال بنا باستخدام هذا النموذج:
[4]https://informini.org/ar/change_request/...

تنويه: هذه الرسالة و اي رد تقوم به سيقع نشره على الانترنات . سياسات حقوق
النشر والخصوصية:
[5]https://informini.org/ar/help/officers

ان وجدت هذه الخدمة مفيدة بصفتك المكلّف عن النفاذ إلى المعلومة، الرجاء
الطلب من مشرف الواب الخاص بالمؤسسّة التي تعمل بها للربط معنا.

-------------------------------------------------------------------

References

Visible links
1. mailto:[عنوان البريد الإلكتروني]
2. mailto:[عنوان البريد الإلكتروني]
3. mailto:[MI مطلب البريد الالكتروني]
4. https://informini.org/ar/change_request/...
5. https://informini.org/ar/help/officers

اسماعيل الكنيالي

إلى arbi wassim,

بعد التحية
طبقا لمقتضيات القانون الأساسي عدد 22-2016 المؤرخ 24 مارس 2016 المتتعّلق بالحق في النفاذ إلى المعلومة وتحديدا الفصل 11 منه
لا يلزم طالب النفاذ بذكر الأسباب أو المصلحة من الحصول على المعلومة ضمن مطلب النفاذ
وتفاعلا مع ردكم ايجابيا نعلكم اننا سنستعمل المعطيات المطلوبة " اعلاميا "

مع التحية,

اسماعيل الكنيالي