رخصة السياقة من صنف "ب ه"
ﺈﻟﻯ ﺎﻠﺴﻳّﺩ(ﺓ) ﺎﻠﻤﻜﻠّﻓ(ﺓ) ﺏﺎﻠﻨﻓﺍﺫ ﺈﻟﻯ ﺎﻠﻤﻌﻟﻮﻣﺓ ﺐـالوكالة الفنية للنقل البري،
طبقا لمقتضيات القانون الأساسي عدد 22-2016 المؤرخ 24 مارس 2016 المتتعّلق بالحق في النفاذ إلى المعلومة والفصل 32 من دستور 27 جانفي 2014، حيث تضمن الدولة الحق في الإعلام والحق في النفاذ إلى المعلومة ، يشرّفني أن أتوّجه إليكم بمطلب النفاذ إلى المعلومة هذا قصد الحصول إلى المعلومات التالية :
حيث اجتزت بنجاح الامتحان النظري في قواعد الجولان وهو المرحلة الأولى للحصول على رخصة سياقة من صنف "ب ه" على سلسلة خاصة بالامتحانات النظرية الخاصة بصنف "ب" وذلك بتاريخ 09-01-2023 بالقائمة عدد 220402002 عدد الاستدعاء 10 وذلك استنادا على مكتوب الوكالة الفنية للنقل البري الصادر تحت عدد ص/3249/2022 بتاريخ 31-10-2022 الذي نصّ على أنّه " في انتظار ضبط محتوى الاختبارات النظرية ... باجراء نفس الاختبار النظري بالطريقة الإعلامية الخاص بالصنف "ب" بالنسبة للمترشحين الذين تتوفر فيهم الشروط المطلوبة "
واستنادا كذلك على وثيقة تقييم الامتحان النظري الذي أنجزته والمستخرجة رقميا والمسلّمة من قبل الممتحن الذي أشرف على الامتحان النظري بنفس التاريخ والتي لا تنصّ على وجود الخمس أسئلة إضافية الاجبارية لإضافة صنف والتي تشير على شروط النجاح وهي كالآتي
بالنسبة للصنف "د1" ("ز") : الحصول على الأقل 24/30 بما في ذلك 5/4 في الخاص "د1"
بالنسبة للصنف "ج" : الحصول على الأقل 24/30 بما في ذلك 5/4 في الخاص "ج"
بالنسبة للصنف "ج+ه" /"ج ه" النجاح في الصنف "ج مع الحصول على 5/4 في الخاص "ه"
فهل يمكنني وعلى غرار الامتحان النظري المذكور أعلاه والخاص بالمترشحين لاجتياز الامتحان النظري لرخصة السياقة من صنف "ب" والذي نجحت بموجبه في امتحان قواعد الجولان من صنف "ب ه" اجتياز الامتحان التطبيقي للحصول على رخصة السياقة من صنف " ب ه" على عربة معدّة للتكوين قصد الحصول على رخصة السياقة من صنف "ب" وذلك في انتظار " ضبط " الوكالة الفنية للنقل البري "أساليب تقييم مؤهلات المترشحين في الاختبار التطبيقي من الصنف المذكور"
علما أنّ الأمر الحكومي 510 لسنة 2021 المؤرخ في 18 جوان 2021 المتعلق بضبط أصناف رخص السياقة وشروط تسليمها وصلوحيتها وتجديدها ينصّ في الفصل 31 على:
ويعتبر الملّف ملغى في صورة عدم التسجيل لاجتياز الاختبار النظري أو أحد الاختبارات التطبيقية لمدّة تتجاوز السنة ابتداء من آخر تسجيل بالملف المذكور
مع التحية,
فاطمة الأكراط